ست سنوات هي فترة تولي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة جمهرية مصر العربية لم تكن تلك الفترة سهلة بل كان ارث تقيل و تحديات صعبة داخليا و خارجيا بدأ المشوار بمشاريع التنمية و بدي ذلك واضحا من خلال المشاريع الضخمة و عملاقة لم نكن نتوقع ان تكون واقع ملموس في يوم من الايام تبني السيسي مسؤلية الاصلاح الاقتصادي و لم يكن تطبيق ذلك سهل
واختار ان يسلك ذلك الطريق رغم الانتقادات و الاعتراضات و التشكيك و محاولات الافشال و وضع مصر علي الطريق الصحيح للاصلاح الاقتصادي لبناء دولة قوية اقتصاديا شملت خطة التنمية جميع محافظات مصر حتي الصعيد و لا نغفل ما تم في محافظات القناة مشاريع قومية ضخمة عملاقة تحول ملامح الدولة نفذت مصر ما يقرب من 8271 مشروعا استثماريا بتكلفة تصل 1,56 تريليون جنية .
استطاع ان ينفذ و في فترة قصيرة جدا اكبر و اضخم شبكة طرق و كباري اهتم بالشباب ، اهتم بالمراة و بدي ذلك واضحا في اختيار العديدات منهن و تولهن رئاسة وزارت هامة في مجلس الوزراء و اهتم بالاطفال من ذوي القدرات الفائقة و لو تكلمنا عن الاحداث الحالية و ما يمر ياعالم كله من انتشار فيروس كورونا لمسنا جميعا ادارة ازمة باحتراف رغم الظروف الصعبة
وتوقف العمل و تكبد الدولة عبء كبير لو لم تكن مدارة بشكل قوي لوجدنا ازمات كبيرة في العلاج و الادوية او ازمة في السلع الغذائية و غيرها من ازمات شاهدنا دول كبيرة و عظمي تعاني منها و الاهم الرئيس الانسان و الحقيقة انه وصل لقلوب الشعب المصري بموافقة الانسانية الكثيرة جدا و هذا كله علي سبيل المثال و ليس الحصر
و لكن وددت ان اقول له شكرا يا ريس ليس رياء و لا مجاملة و انما كلمة حق فانا اعيش في وطن الامن و الامان و الاستقرار لدينا مشاكل و ازمات و مصاعب و لكن من اراد وطن قوي تحمل معه الصعاب عاش وطني حرا تحيا مصر
– ست سنوات تحدي – شكراً ياريس — ريهان فكرى