التغطية الإعلامية : شيماء أحمد – وُلد الكاتب والمخرج المسرحي “ميشيل منير” في مدينة الإسماعيلية عام 1985 م، كان أول أعماله في المسرح الكنسي والذي قدم من خلاله مجموعه من العروض حصلت على المركز الأول وحاز على جائزة أفضل مُخرج مثل عرض أبيض غامق، عادي عايش وخلاص، ومربع ناقص قُطر وأيضًا عرض ورقة من الأرشيف وحصل على المركز الثاني؛ والعديد من المسرحيات التي حصلت على مراكز مختلفة في المهرجانات.
أهتم بالقضايا الإنسانية والعلاقات في المجتمع، استطاع بموهبته الفطرية أن يخطو خطوات كثيرة من النجاح والتألق، أحب الأعمال الإنسانية التي تتحدث عن الإنسان وتجاربه في الحياة المعاناة التي يعشيها وجسدها في أعماله الأدبية التي تحاكي الواقع.
توَجًهَ الكاتب والمخرج المسرحي “ميشيل منير” إلى المسرح الجامعي قدم من خلالها العديد من الأعمال الأدبية مثل: ملوك الشر حصلت على المركز الثاني وجائزة الإخراج ثم نقطة ومن أول إمبارح وحصولها على المركز الأول والمشاركة في المهرجان القومي للمسرح المصري ضمن أفضل أربع عروض جامعية على مستوي الجمهورية أيضًا جزيرة القُرع، وتلك الليلة وحازا على المركز الأول وجائزة أفضل مخرج أول.
ثم بعد انطلق المخرج والكاتب المسرحي “ميشيل منير” إلى مُنتخب جامعة قناة السويس لإخراج مسرحية لو حكينا في المهرجان إبداع (5)، ثم تلك الليلة في المهرجان إبداع (6)، أيضًا حاز على العديد من جوائز التأليف من ضمنها آلف لفرقة قصر ثقافي بمحافظة بورسعيد؛ قام ايضًا بالإعداد وكتابة الأشعار لفرقة السويس القومية، وقدم أكثر من 40 عرض ما بين التأليف والإخراج وأصدر مجموعة كتب منها ربنا يقدرني وأسعدكم، لف واحلم تانى، نزيف داخلي وأخيرًا كتاب توابل إنسانيه مُضرة التي سوف يُعلن عنها قريبًا وكتب مجموعة من المحتويات والإعلانات المقدمة لليوتيوبر المشهورين بالسوشيال ميديا.
ويضيف “ميشيل منير” للبوابة الإعلامية إسماعيليه مول دوت كوم قائلًا: الفكرة تنادي صاحبها أي أن كل القضايا التي يقدمها الفنان تكون من همومه الشخصية والمهتم بها وعلى الإنسان أن يؤمن بنفسه ويصدق أحلامه لأن الأحلام الصغيرة تكبر مع مرور الوقت، كل شيء في حياتنا له صلاحية الأكل…. الشرب ….. العلاج…. حتى العلاقات الإنسانية لها تاريخ إنتاج وتاريخ انتهاء وده الصراحة شيء مؤلم جدًا علشان كده قبل ما تتعمق في العلاقات بص على تاريخ الانتهاء.